الْفَاتِحَةُ زِيَادَةٌ فِي شَرَفِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَلِسَائِرِ إِخْوَانِهِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ
1 / 20وَلِلْعَشَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِينَ بَايَعُوا نَبِيِّنَا سَيْدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
2 / 20وَلِعَمَّيْ نَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ خَيْرِ النَّاسِ الْحَمْزَةِ وَالْعَبَّاسِ
3 / 20وَلِسَائِرِ الصَّحَابَةِ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا
4 / 20وَلِأَصْحَابِ الْعَبَاءِ الْخَمْسِ رُوحِ سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ الْحَسَنِ وَسَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ الْحُسَيْنِ وَأُخْتِهِمَا عَقِيلَةِ بَنِي هَاشِمِ السَّيِّدَةِ زَيْنَبَ قُرَّةِ كُلَّ عَيْنِ وَلِابْنِهِمَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ عَلَيَّ زَيْنِ الْعَابِدِينَ وَلِأَبِيهِمَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ كَرَّمَ اللَّهُ وَجْهَهُ وَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَلِأُمِّهِمَا السَّيِّدَةِ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ
5 / 20وَجَدَّتِهِمَا السَّيِّدَةِ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى وَالسَّيِّدَةِ عَائِشَةَ أَمِّ الْمُؤْمِنِينَ وَبَقِيَّةِ أَزْوَاجِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ
6 / 20وَلِكُلِّ مَنْ آمَنَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَاتَّبَعَ شَرِيعَتَهُ
7 / 20وَلِأَرْبَعِ أَقْطَابٍ مُدَرِّكِينَ الْكَوْنَ
8 / 20كَبِيرِ الْقَوْمِ سَيْدِي أَحْمَدَ الرَّفَاعِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
9 / 20سَاكِن بَغْدَادَ سَيْدِي عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
10 / 20بَابِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سَيِّدِي أَحْمَدَ الْبَدَوِيَّ وَأَتْبَاعِهِ
11 / 20شَيْخ الطَّرِيقَةِ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ الدُّسُوقِي الْقُرَشِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
12 / 20وَلِشَقِيقِهِ شَرَفِ الدِّينِ سَيِّدِي مُوسَى أَبِي الْعِمْرَانَ
13 / 20وَوَزِيرِهِ سَيْدِي أَحْمَدَ عَرَبِ الشَّرْنُوبِي
14 / 20وَلِسَيْدِي أَبِي الْحَسَنِ الشَّرِيفِ الشَّاذِلِي وَأَتْبَاعِهِ..
15 / 20وَبَابِ الْوُصُولِ إِلَى مَعِيَّةِ الرَّسُولِ سَيْدِي مُحَمَّدٍ أَكْرَم
16 / 20شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
17 / 20الْفَاتِحَةُ لِقُدْوَةِ السَّالِكِينَ وَشَهِيدِ الذَّاكِرِينَ بُرْهَانِ الْمِلَّةِ وَالدِّينِ جَدْ كُلِّ تَقِيُّ وَنَقِيٌّ وَصَفِيٌّ سَيْدِي عَقِيل مَظْهَر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اللَّهُمْ أَكْرِمْنَا بِبَرَكَاتِهِ وَانْفَحْنَا بِنَفَحَاتِهِ وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْهُ وَعَنْ أمِّ الْعَطْفِ وَالْحَنَانِ سَيِّدَتِنَا الْحَاجَّةِ أَمْ أَيْمَن أَمَدَّ اللَّهُ لَنَا فِي عُمُرِهَا بِصِحةٍ وَعَافِيَةٍ وَاحْفَظْ عَلَيْهَا أَنْوَارَهَا وَزِدْ مِنْ إِحْسَانِها ..
18 / 20شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
19 / 20الْفَاتِحَةُ لشَيْخنَا وَأُسْتَاذِنَا وَمُرَبِّي أَرْوَاحَنَا الشَّرِيفِ الْعَفِيفِ التَّقِيُّ النَّقِيِّ الْوَفِي بَابِ الْوُصُولِ إِلَى مَعِيَّةِ الرَّسُولِ وَالْمُنَادَى عَلَى اسْمِهِ فِي رِحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَمَّ الشَّيْخ مُحَمَّدِ أَكْرَم شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة الْفَاتِحَةُ لِأَبْنَائِهِ وَمُرِيدِيهِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا وَلِخُلَفَائِهِ وَنُوَّابِهِ... شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
20 / 20